دردشة عراق كايز . منتديات عراق كايز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دردشة عراق كايز . منتديات عراق كايز

دردشة عراق كايز شات عراق كايز منتديات عراق كايز شات لتعارف ومنتدى للابداع عائله متكامله موقع عراقي يحترم جميع اطياف الشعب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حين تسمع الله اكبر || الصحابه || ماهو الحب || التبرع بالدم لغير المسلم هل يجوز || انواع الزكاة || شاب يبلغ ست عشر عام || قصة رواها امام احد المساجد || فضل الصلاة على النبي || نصائح في الدين || شغير القلب || امور لابد من معرفتها اختاه || حكم الي تطاول على الله || العشر الاوائل ذي الحجه ومكانتها || اداب الاخلاق || هل رأيت الجنه || ماهي اعضم المبشرات || اسرار اسم الله اللطيف || حكم استخدام المك اب || القران بين يدك لاتحزن || حكم الرهان || حكم حلق الذقن || حنين لرب العالمين || دعاء زوجه لبقاء حب زوجها || زواج المسافر || فضل الصلاه على النبي || غفر الذنوب هل هوه ذريعه للمعاصي || صلاة اليل تؤخر الشيخوخه || سواد وجوه اهل البدعه || بكاء من خشية الله || صفحاة لابد من اغلاقها || خلق المؤمن || حيوانات تدخل الجنه || المحبه || التحكم بالعقل || العصبيه || التفكير والتسديد || اسماء الماء بالقران || اداب الاخلاق || شات الملك || ذنوب الخلوات || اصول الاسلام || الشهاده || رسالة الرسول للملوك || اول من اسلم في الاسلام || فضل قيام اليل || كيف اعرف الايات المكيه والمدنيه || هل الانسان مسير ام مخير || احاديث فضل الجهاد || حرية الاسلام || الفقه || التوحيد || ادعيه مستجابه || صلاة الفجر || زواج المرئه || موسى فرعون || فوائد الرطب || الرقيه الشرعيه || كيف تعرف انك تحب الله || اخلع نضارتك السوداء || نصائح للبنات || التخلص من سماع الاغاني || من راقب الناس مات هما || حقوق الزوج على الزوجه || الرياء || صور اسلاميه || المسجد العائم || احاديث الرسول || تذكر بيتك ولاتنسى || صور مكه المكرمه || احاديث الرسول محمد || اسم الرسول عليه الصلاه || منازل الاخره || صور اشهر جوامع العالم || صور اسلاميه ||
عراقنا || شات عراقنا || دردشة عراقنا || دردشه عراقنا || جات عراقنا || شله عراقنا || شلة عراقنا || شات شله عراقنا || جات شله عراقنا || حبايب عراقنا || شات حبايب عراقنا || دردشة حبايب عراقنا || دردشه حبايب عراقنا || جات حبايب عراقنا || صبايا عراقنا || شات صبايا عراقنا || جات صبايا عراقنا || دردشة صبايا عراقنا || الكلمة المراد مسكها || احلى عراقنا || جات احلى عراقنا || شات احلى عراقنا || دردشة احلى عراقنا || عراقنا1 || شات عراقنا1 || جات عراقنا1 || دردشة عراقنا1 || بنات عراقنا || شات بنات عراقنا || جات بنات عراقنا || دردشة بنات عراقنا || عراقنا || يجمعنا عراقنا || سهرات عراقنا || شات || جات || دردشة || اغاني عراقنا || صور عراقنا || فضيحه عراقنا || زخارف عراقنا || اجمل عراقنا || عراقنا2 || شات عراقنا || جات عراقنا2 || اشتراكات عراقنا || سوابر عراقنا || مقالات عراقنا || سماعراقنا || جات سماعراقنا || دردشة سماعراقنا ||

 

 الموت لا يفرق بين صغير وكبير,قصه واقعيه,قصه قصيره,قصه عن الموت,

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 82
تاريخ التسجيل : 11/06/2013

الموت لا يفرق بين صغير وكبير,قصه واقعيه,قصه قصيره,قصه عن الموت, Empty
مُساهمةموضوع: الموت لا يفرق بين صغير وكبير,قصه واقعيه,قصه قصيره,قصه عن الموت,   الموت لا يفرق بين صغير وكبير,قصه واقعيه,قصه قصيره,قصه عن الموت, Emptyالجمعة يونيو 14, 2013 11:33 pm



الموت لا يفرق بين صغير وكبير، صحيح أو عليل هكذا تقول أحداث هذه القصة التي أرسلتها لي احدى الصديقات تقول فيها :

للمرة الأولى أجد نفسي مدفوعة للكتابة بهذا الشكل عن شيء يخصني وحدي ولكني قررت أن أفعل هذا على أمل أن تكون قصتي عبرة للجميع، فقد كنت فتاة تحب الحياة وتوليها جل اهتمامها، لم أكن أفكر في الموت مطلقا، وظننت أنه سيضل طريقه إلي ردحا طويلا من الزمن. كنت جميلة ومحبوبة ومرحة ومنطلقة في الحياة لم تكن همومي تتجاوز تفكيري في التميز في كل شيء، وهذا ماتحقق لي زمنا كنت محط رغبة الكثيرين، ولكني اخترت أفضلهم.

كان الأول في كل شيء، تعليمه وسامته ورجولته وخلقه، تميزه كان بلا حدود، وكان يعمل ضابطاً عسكرياً برتبة ملازم أول، بعد زواجنا، كانت علاقتنا محط غيرة وحسد الجميع أحببنا بعضنا بشكل لايوصف، فلا سعادة لأحدنا بدون الأخر، لانفترق إلا نادرا ويكون ذلك غالبا يوم الأربعاء من السادسة مساء حتى الثانية عشرة ليلا، يذهب لأصدقائه وأذهب لأهلي، يحادثني حتى وهو في مكتبه في العمل حدثت لنا بعض المشكلات وكان سببها الوحيد غيرته الشديدة علي من كل شي أهلي وإخوتي وأخواتي وملابسي ومكياجي حتى وصل به الأمر أن يجبرني على لبس الجلابيات حتي عند أهلي، لم تكن لي علاقات خارج حدود عائلتي وعائلته أبدا، لاجارات ولا صديقات ولا زيارات إلا ما ندر أوقعنا ذلك كله في مشكلة وموقف لا أرى داعياً لذكره هنا، وقد لاأستطيع ذلك، لكنه كان سببا في معرفة مدى حب أحدنا للآخر وعدم قدرته على التخلي والبعد عنه وأن كلاً منا خلق للأخر فقط وهذا ماأثبته لي وللجميع.

عاد الوضع أو استمر على هذا المنوال سعادة وحباً وتضحية وتفانياً وإخلاصاً حتى تلك الليلة، سهرنا كالمعتاد حتى الثالثة، حدثني عن حبه لي ورغبته في إسعادي وضمان مستقبلي أنا وطفله وأنه لا راحة له قبل ذلك، تحدثنا ولا أدري لماذا عن الوفاء بين الزوجين حتى بعد الموت، وأخبرني، أن الحب لاحدود له وأن سعادته وكماله في جنات النعيم، حيث لا انقطاع ولا فرقة ولامشاكل ولاتعب ونصب، ظننت لوهلة أن وفاة والده قبل عدة أشهر، كانت دافع هذا الحديث، وغفوت ليلتها لأستيقظ بعد ساعة على صوته وهو يقول لي (قومي صلي الله) يجزاك خير علشان تكونين زوجتي في الدنيا والآخرة كان واقفاً على الباب مرتدياً بذلته العسكرية أكاد أرى ملامحه الدافئه العذبة، تشق الظلام، ونظراته الحنونه تنطرح بكل صدقها علي. وابتسامته البريئة تزين محياه.

ودعني على أمل أن يعود لي ظهراً وهو يحمل بين يديه علبة العصير التي أحب. لكنه ماعاد ومارأيته بعدها سوى في أحلامي، نعم، سقط صباحا بين يدي ربه، وعلى مرأى من الجميع وهو ينازع سكرات الموت من دون سبب واضح غير انتهاء أجله، سكتة قلبية أنهت كل شيء، من دون استئذان، أو إنذار، في بداية هذا العام لم يكن مريضا ولا مدخنا، لم يتجاوز الواحدة والثلاثين من عمره لكنه (الموت) نعم (الموت) بكل قوته وجبروته لا راد له، ولا رحمة في قلبه، ولامجال لتفاوض معه.

في تلك الليلة، نمت وأنا أمتلك أجمل حياة، وبيتاً واسعاً، وسيارة آخر طراز، وزوجاً متيماً ومحباً وحياة هانئة، ولكني استيقظت على زوالها كلها في طرفة عين، لأبقى وحيدة، مذهولة، لاحول لي ولا قوة، أصبحت، أرملة، في السابعة والعشرين من عمرها، في يدها طفل وفي أحشائها طفل آخر، مررت بكرب لايعلم به إلا الله، ولكني فررت منه إليه، وكان بي رحيماً، وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم.

تغيرت حالي وأصبحت من أكثر الناس احتقارا للدنيا، وأكثرهم طمعا فيما عند الله، أعطتني الدنيا كفاً لاينسى، ولكنه كان في وقته، صحوت من غفلتي وتوجهت الى ربي بالدعاء عسى أن يتجاوز عنه وعني ويسكنه فسيح جناته بكرمه ورحمته وأن لا يكلنا على أعمالنا ولاعلى أنفسنا طرفة عين، تذكرت قولة تعالى “وحيل بينهم وبين مايشتهون”، وأنا أفكر في أمره وأمري، وتأكدت أنه لكل أمر إذا ماتم نقصان.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iq-gz.forumarabia.com
 
الموت لا يفرق بين صغير وكبير,قصه واقعيه,قصه قصيره,قصه عن الموت,
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رجل سقط من البئر قصه,قصه قصيره,قصص ,من الواقع ,واقعيه ,
» قصه ملك من الملوك ,قصه حقيقه,قصه قصيره,قصه من الخيال,
» قصة عن الأم الصبورة والحنونة ,قصه الام,قصه قصيره
» قصه وحكمة (رائعة) ,قصه حقيقه,قصص قصيره,من الخيال,
» الفجر الذي مات ,روايات,روايه طويله,روايه الفجر,روايه الموت,

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دردشة عراق كايز . منتديات عراق كايز :: منتدى عراق كايز للقصص القصيره-
انتقل الى: